في هذا المشهد الرقمي سريع التطور تظهر العديد من التحديات أمام المؤسسات وأصبح من الضروري للبقاء في المنافسة أن تتجه الشركات لحلول رقمية أكثر استدامة وأن تفتح أبوابها للابتكار
وهنا تظهر الحاجة إلى التحول الرقمي، ولكن ما هي الأسباب التي تدفع الشركات لذلك؟
لنلقي معا نظرة عن كثب على أسباب ودوافع الشركات للتحول الرقمي
أولا: رفع كفاءة العمليات
تقدم الشركات بدائل رقمية أعلى للقيام بالعمليات بدلا من الطرق التقليدية عبر أتمتة العمليات لتحسين بيئة العمل والتنظيم وتقليل احتمالية الخطأ وأيضا خفض التكاليف كل هذا من شأنه تعزيز الإيرادات والأرباح
ثانيا: بيع المنتجات والخدمات بشكل أكثر ابتكارا
تتيح استخدامات الرقمنة وأتمتة العمليات نمو الأعمال بشكل مستدام حيث يتم توفير الوقت والمجهود من الفرق المختلفة والتوجه نحو تطوير أساليب تسويق وبيع الخدمات بطرق مبتكرة
ثالثا: التعامل مع الظروف والمتغيرات
بعد ما شاهدناه في وباء كوفيد 19 عام 2020 والمشاكل التي لحقت بالشركات في تشغل مقراتها أصبح التحول رقميا مسار أساسي للتعامل مع الظروف والمتغيرات بجاهزية أسرع للاستجابة
رابعاً: التوسع والوصول لأسواق جديدة
الرقمنة تجعل الشركات باقية في مشهد المنافسة الشديد وتزيد من سرعة استجابتها للنمو وبالتالي قدرتها على التوسع والاستحواز على الحصص السوقية
تزداد أهمية التحول الرقمي مع الظروف غير المسبوقة التي يعيشها العالم اليوم ولعل الخطوة الأولى في رحلة التحول الرقمي هي وضع الاستراتيجية التي سترسم معالم الطريق وتحدد المحطات المفصلية والأهداف الاستراتيجية وأطر العمل والنماذج والمنهجيات ومؤشرات قياس الأداء الرقمي.
تتسائل من أين تبدأ رحلة استشارات التحول الرقمي؟
توفر لك ريناد المجد نُخبة من الخبراء والاستشاريين لضمان وضع أعمالك على الطريق الصحيح
ريناد المجد.. شريكك الاستراتيجي
